|  |||||
 
  |  
|   |  #1 | 
|    داعية جديد  تاريخ التسجيل: Sep 2010   المشاركات: 18    |     هل سألت نفسك: كم مرة خفق قلبك ودمعت عينك شوقا للقاء الله ؟  أما بلغك مقدار شوق نبينا وهو يختار لقاء ربه ، فيقول (بل الرفيق الاعلى )؟! ارأيت شوق نبي الله موسى (وعجلت إليك ربي لترضى)؟! يقول ابن القيم: "الأعمال إنما تتفاضل عند الله بتفاضل مافي القلوب،لا بكثرتها وصورها". ويقول ابن الجوزي:"ومن الصفوة اقوام منذ تيقظوا ما ناموا،ومنذ صعدوا ما فتروا،فهم في صعود دائم". <نسأ الله بمنه وفضله ان يجعلنا منهم>  |  
|   |      |  
|   |  #2 | 
|    إداري  تاريخ التسجيل: Jun 2010   المشاركات: 1,225    |     جزاك الله خير ، وقد وقعت على مقتلنا هو ما في قلوبنا والله المستعان ، فالقلب القلب فكثرة الصالحات مطلب ، لكن لا بد أن يكون هناك قلب حي حاضر يتقرب إلى الله عز وجل بصدق ، فعن أبي هريرة _رضي الله عنه_ قال : قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم- ( لا تسبوا أصحابي فوالذي نفسي بيده لو أن أحدكم أنفق مثل أحد ذهبا ما أدرك مد أحدهم ولا نصيفه ) رواه مسلم وبنحوه رواه البخاري عن أبي سعيد  رضي الله عنه .  قال البيضاوي _رحمه الله تعالى_ : " معنى الحديث لا ينال أحدكم بإنفاق مثل أحد ذهبا من الفضل والأجر ما ينال أحدهم بإنفاق مد طعام أو نصيفه ، وسبب التفاوت ما يقارن الأفضل من مزيد الإخلاص ، وصدق النية ) انتهى فلو أنفقنا مثل أحد ذهبا ما أدركنا مد ( طعام ) أحد من صحابة ولا يخافك ثمن الذهب وثمن الطعام !! لكن النية والصحبة لها أثر عظيم !! فالصدق الصدق يا إخوة ، فنبيغ أن نهتم بهذا أيما اهتمام . ذهب كجبل أحد لو أنفقناه لا يوازي مد ( طعام ) من الصحابة !! ، الله أكبر ، أسأل الله أن يرزقنا الإخلاص في القول والعمل ، ونعوذ بالله من الرياء والمنة على خلقه ..  |  
|   |      |  
|   |  #3 | 
|    داعية مميز  تاريخ التسجيل: Jun 2010  الدولة: الحمد لله   المشاركات: 423    |     كلام جميل , نفع الله بكم    |  
|   |      |  
![]()  |  
 
  |   
  |