لا تيأس من هداية أحد مهما بلغ في الضلال ، فقد كان عمر من أعدى أعداء الإسلام حتى قال قائلهم: (لو أسلم حمار آل الخطاب ما أسلم عمر) ولكن أبى الله إلا أن يكون مسلما من خيار الصحابة
رد: لا تيأس من هداية أحد مهما بلغ في الضلال ، فقد كان عمر من أعدى أعداء الإسلام حتى قال قائلهم: (لو أسلم حمار آل الخطاب ما أسلم عمر) ولكن أبى الله إلا أن يكون مسلما من خيار الصحابة