قصة الأمام أحمد أبن حنبل مع الخباز

أحسنت ، فالاستغفار ثمرته عظيمة ، لا يلزمه إلا من وفق ، ,و أراد الله له خيرا كثيرا ، فلكنا يقرأ قول الله عز وجل فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا (10) يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُمْ مِدْرَارًا (11) وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَلْ لَكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَلْ لَكُمْ أَنْهَارًا (12)

وقد ورد حديث إلا أنه ضعيف عند جمع من أهل العلم وهو ( من لزم الاستغفار جعل الله له من كل هم فرجا ومن كل ضيق مخرجا ورزقه من حيث لا يحتسب ) .. رواه أبو داود وأحمد وفيه إسناده رجل مجهول ..... ويظهر لي أن الشيخ أحمد شاكر رحمه الله قد صححه ، إلا أن الألباني وغيره يضعفونه لأن في إسناده رجل مجهول . والله أعلم .....

لكن معناه صحيح بلا شك ..

والقصص في ذلك كثيرة ، لكن أين الصدق ...

نفع الله بكم جميعا ...